الأربعاء، 16 يناير 2013

الخيانة الزوجية 2013 ، كيفية تفادي الخيانة الزوجية 2014

الخيانة الزوجية 2013 ، كيفية تفادي الخيانة الزوجية 2014


 
يؤكد خبراء العلاقات الزوجية بالاتفاق مع دراسة أمريكية حديثة ، أن انسياق الرجل وراء غريزته، ينتج عن حرمانه العاطفي ،

حيث أفادت الدراسة بأن الجنس ليس الدافع الوحيد وراء الخيانة الزوجية، وأن واحداً من بين كل 2.7 رجال سيخدعون زوجاتهم دون أن تدري معظم الزوجات بذلك.



والآن وبدون خجل ما هو الوقت الذي تحرصين على تخصيصه لزوجك ؟ عزيزتي فينوس إذا كنتِ لا تتذكرين الوقت تحديداً فثقي أنكِ لا تخصصين له وقتاً إلا ما جاء عن طريق الصدفة نظراً لكثرة المشاغل اليومية، وهذا هو سبب الفتور في علاقتكما ،

ومن هنا يبحث زوجك عن امرأة أخرى تمنحه الدفء المفقود، وتعزز فيه الإحساس بالاختلاف وبأنه أكثر تقديراً ومحبوباً، فالرجال يبدون في الظاهر أقوياء إلا أنهم يحسون بعدم الأمان داخلياً.

فهناك خطة مضمونة ضد الخيانة وعليكِ عزيزتي بمذاكرة هذه الخطة لتبدئي تنفيذها من أول يوم زواج، وإذا كنتِ متزوجة نفذيها فوراً ولا تيأسي إذا فشلتِ في مرة،

إنها خطة إستراتيجية من خطط التنمية البشرية، وقد أجمعت على نجاحها الكثير من الزوجات المستقرات أسرياً وعاطفياً مع أزواجهن، إليكِ تكتيك الخطة :

تذكري عزيزتي أن الرجل كالطفل الصغير ، يحب الدلال والمرح هذا فيما بينكما ، ولكن أمام الناس فدعيه يشعر بأنه “سي السيد”.

أحذري من كلمة “لا” ، فالزوجات المخضرمات يعترفن بأن سر تمسك أزواجهن بهن هو إلغاء كلمة لا من قواميسهن مع احتفاظهن بحقوقهن كاملة، والسر يمكن في استخدام السياسة .

أنتِ زوجة في المقام الأول، خصصي وقتا لزوجك ، وحاولي أن تنهي أعباءك المنزلية قبل موعد عودته من العمل ، كوني مستعدة له وأزيلي عنه هموم عمله .

اجعلي يومك مع أطفالك ينتهي في تمام الساعة التاسعة، لذا عوديهم على النوم مبكراً، لتتفرغي بعد ذلك إلى أبيهم ،

امتلكي قلبه في الفراش رغم أن عملية الجماع الفسيولوجية هي التي تشبع حاجة الرجال، إلا أن ما يؤثرهم هو مقدمتها ونهايتها،

لا تعتقدي أن المرأة فقط من تحتاج إلى مقدمات في الجماع بل إن الرجل أيضاً له نفس الحاجة ولكن الاختلاف الوحيد هو التوقيت.

عزيزتي هكذا لن يجد زوجك امرأة أخرى تستطيع أن تمنحه كل هذا الحب والاهتمام، وسيعود كل يوم متعطشاً لحنانك، فأنتِ المودة والرحمة والسكن منقول بنات ابي تقيم يافراشات ازياء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق