* التعاون *
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم )
(وتعاونوا على البر والتقوى ولا تتعاونوا على الاثم والعدوان)
ان التعوان صفة من صفاات كل مؤمن وان جميع الانبياء والرسل كانوا يتعاونون في ما بينهم وتوجد هناك قصة عن التعاون
عن شيخ كان لايعرف اولاده التعاون نبدء
يحكى ان شخيا كبيرا جمع اولاده واعطاهم حزمة من الحطب وطلب منهم ان يكسروها فحاول كل منهم ان كسر الحزمة لكنهم لم يستطيعوافاخذ الاب الحزمة وفكها الى اعواد كثيرة واعطى كل واحد من ابنائه عودافطلب ان يكسروه فكسروه بسهولة.
التعاون طريق الحياة المستقيمة ولا يمكن للإنسان إن يعيش بدون التعاون .التعاون هو مساعدة الناس بعضهم بعضًا في الحاجات وفعل الخيرات , والتعاون من ضروريات الحياة إذ لا يمكن للفرد أن يقوم بكل أعباء هذه الحياة منفردًا . فالمسلم يلجأ إلى ربه دائمًا يطلب منه النصرة والمعونة في جميع شئونه، ويبتهل إلى الله -سبحانه- في كل صلاة مستعينًا به . و كذلك قد جعل الله التعاون فطرة في جميع مخلوقاته، حتى في أصغرهم حجمًا، كالنحل والنمل وغيرها من الحشرات، فنرى هذه المخلوقات تتحد وتتعاون في جمع طعامها، وتتحد كذلك في صد أعدائها. والإنسان أولى بالتعاون لما ميزه الله به من عقل وفكر. فحينما يتعاون المسلم مع أخيه يزيد جهدهما، فيصلا إلى الغرض بسرعة وإتقان؛ لأن التعاون يوفر في الوقت والجهد . ولا ننسى ان الهدف الحقيقي للتعاون الذي هو البناء و الرقي و التطور لا الهدم و التخلف .
وان التعاون هو الذي يساعد
على بناء الوطن
وبناء مجتمع راقي وخالي من الحروب
ويجب على كل انسان ان يكون متعاوننا مع اصدقائه
واهله وجميع ابناء الوطن
لكي يبنوا جيل واعي لحماية الوطن لان اذا لايوجد التعاون بين الناس فأن الناس لا تستطيع بناء وطنها والعيش بسلام لان اذا ساهموا الناس في التعاون وحب الوطن والدفاع عنه والتضحية من اجل الوطن
وان التعاون هو صفة يتبادلها المسلمون في ما بينهم وهي ان تعاون الناس في الاشياء التي لا تأتي الابتعاون اثنين او ثلاثة ان تعاون شخصا في حمل شئ لا يستطيع حمله وحده مثل ما يقولون على الجميع التعاون فالتعاون موجود في كل مكان
اما الاخلاق:-
فانه تعتبر عن اخلاق الامرء الرائعة
والجميلة والتي تكون باحترام الاخرين والالتزام بالسلوك وطاعة الوالدين واحترامها والحب للاخرين ونتمنى الخير لهم وعدم
لفض الالفاض السيئة على الاخرين والتعامل
مع الاخرين بلطف واحترام وكما هي زينة الحياة فلو لا الاخلاق ينتشر الظلام وعدم الاحترام
واحترام قوانين المدارس والجميع واحترام جميع القوانين
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم )
(وتعاونوا على البر والتقوى ولا تتعاونوا على الاثم والعدوان)
ان التعوان صفة من صفاات كل مؤمن وان جميع الانبياء والرسل كانوا يتعاونون في ما بينهم وتوجد هناك قصة عن التعاون
عن شيخ كان لايعرف اولاده التعاون نبدء
يحكى ان شخيا كبيرا جمع اولاده واعطاهم حزمة من الحطب وطلب منهم ان يكسروها فحاول كل منهم ان كسر الحزمة لكنهم لم يستطيعوافاخذ الاب الحزمة وفكها الى اعواد كثيرة واعطى كل واحد من ابنائه عودافطلب ان يكسروه فكسروه بسهولة.
التعاون طريق الحياة المستقيمة ولا يمكن للإنسان إن يعيش بدون التعاون .التعاون هو مساعدة الناس بعضهم بعضًا في الحاجات وفعل الخيرات , والتعاون من ضروريات الحياة إذ لا يمكن للفرد أن يقوم بكل أعباء هذه الحياة منفردًا . فالمسلم يلجأ إلى ربه دائمًا يطلب منه النصرة والمعونة في جميع شئونه، ويبتهل إلى الله -سبحانه- في كل صلاة مستعينًا به . و كذلك قد جعل الله التعاون فطرة في جميع مخلوقاته، حتى في أصغرهم حجمًا، كالنحل والنمل وغيرها من الحشرات، فنرى هذه المخلوقات تتحد وتتعاون في جمع طعامها، وتتحد كذلك في صد أعدائها. والإنسان أولى بالتعاون لما ميزه الله به من عقل وفكر. فحينما يتعاون المسلم مع أخيه يزيد جهدهما، فيصلا إلى الغرض بسرعة وإتقان؛ لأن التعاون يوفر في الوقت والجهد . ولا ننسى ان الهدف الحقيقي للتعاون الذي هو البناء و الرقي و التطور لا الهدم و التخلف .
وان التعاون هو الذي يساعد
على بناء الوطن
وبناء مجتمع راقي وخالي من الحروب
ويجب على كل انسان ان يكون متعاوننا مع اصدقائه
واهله وجميع ابناء الوطن
لكي يبنوا جيل واعي لحماية الوطن لان اذا لايوجد التعاون بين الناس فأن الناس لا تستطيع بناء وطنها والعيش بسلام لان اذا ساهموا الناس في التعاون وحب الوطن والدفاع عنه والتضحية من اجل الوطن
وان التعاون هو صفة يتبادلها المسلمون في ما بينهم وهي ان تعاون الناس في الاشياء التي لا تأتي الابتعاون اثنين او ثلاثة ان تعاون شخصا في حمل شئ لا يستطيع حمله وحده مثل ما يقولون على الجميع التعاون فالتعاون موجود في كل مكان
اما الاخلاق:-
فانه تعتبر عن اخلاق الامرء الرائعة
والجميلة والتي تكون باحترام الاخرين والالتزام بالسلوك وطاعة الوالدين واحترامها والحب للاخرين ونتمنى الخير لهم وعدم
لفض الالفاض السيئة على الاخرين والتعامل
مع الاخرين بلطف واحترام وكما هي زينة الحياة فلو لا الاخلاق ينتشر الظلام وعدم الاحترام
واحترام قوانين المدارس والجميع واحترام جميع القوانين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق